فأحيانا كانت ملامحي بالفرح تبوح وغالبا ما كانت بالحزن تظهر وتنوح
فللحزن قدرا أستطيع أن أوريه وإذا فاض القدر لابد أن أتكلم وأبوح
فما بالك إذا أردت الكلام ولكن قلبي يفقد ما تتوافق معه الروح
ومالي أن أفعل إذا فاض بي الصمت وكان الحديث هو ملجأ وسبيل المجروح
فلكل شيئا في الحياة نهاية فلابد لي من مخرجا ..لابد لي من بداية
كلام رائع وتعبيرات معبرة مستنى بشكل غير طبيعى
فعلا يامونى كتير قلوبنا تفقد توافقها مع الروح
ولكن لو مل الصمت من صمتى واردت الحديث وكان لى هو السبيل لانى مجروح
حقا لكل شيئا نهاية